حلُم ذلك المسكين ببيتٍ يؤويه و يستر أبناءه.
و اضطره ذلك الحُلم أن يستدين.
استدان .. فأغرقه الدَين ليعيش بعد ذلك رهين المحبسين: هَمُ بالليل و ذُل بالنهار.
تحول ذلك الحلم إلى همٍ يجثو على صدره, يحرمه لذة نومه و ينغص عليه طيب عيشه.
صاح ذلك الغارق "واحكومتاه .. الغوث الغوث"
و انتظر ذلك...
قال تبارك وتعالى في آية الكرسي من سورة البقرة:
[ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ]
{ وَلاَ يَؤُودُهُ } ولا يثقله ولا يشق عليه
{ حِفْظُهُمَا } حفظ السموات والأرض
{ وَهُوَ العلى } الشأن
{ العظيم } الملك والقدرة .
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.