جزر فرسان في المملكة العربية السعودية
تعتبر جزر فرسان الجزر الوحيده في المملكة العربية السعودية
وتقع جزر فرسان في الجزء الجنوبي من البحر الاحمر، وتبعد عن جازان حوالي 40كم
يرجع تاريخ تكوين جزر فرسان الى أكثر من 8000 سنه من نهايه العصر الجليدي
ومجموع هذه الجزر 263 جزيرة أكبرها فرسان الكبرى
يوجد بها العديد من الآثار القديمة وتتنوع الشواطى بين شطآن بيضاء ناعمة إلى رمال خشنة
زيارة الى جزر فرسان في المملكة العربية السعودية
ويوجد بها أغنى تنوع حياتي حيث يوجد أنواع مختلفه من الطيور مثل أبو ملعقة، والغرنوق الأسود، ومالك الحزين،
والصقر الأسخم والعقاب النساري، والبجع وردي الظهر، ورئيس البحر أحمر العجز، والنورس أبيض العين،
والخرشنة، والقطقاط آكل السرطان، وطيور الفلامنجو. والسلاحف البحرية وأنواع مختلفه من الغزلان
وتتنوع فيها الحياة المرجانية والأحياء المائية من رخويات وقواقع،
وهي غنية بمادة العنبر الخام الذي يشكّل مصدر من مصادر الرزق بالنسبة لبعض سكان جزيرة فرسان.
وتعتبر أغنى المناطق بغابات أشجار المانجروف الساحلية
وتوجد في مياهها مجموعة من الشعاب المرجانية النادرة، كما أنها غنية في تجمعات الطحالب والحشائش البحرية،
وتعشش السلاحف البحرية والطيور البحرية على شواطئها
....
وتقع جزر فرسان في الجزء الجنوبي من البحر الاحمر، وتبعد عن جازان حوالي 40كم
يرجع تاريخ تكوين جزر فرسان الى أكثر من 8000 سنه من نهايه العصر الجليدي
ومجموع هذه الجزر 263 جزيرة أكبرها فرسان الكبرى
يوجد بها العديد من الآثار القديمة وتتنوع الشواطى بين شطآن بيضاء ناعمة إلى رمال خشنة
زيارة الى جزر فرسان في المملكة العربية السعودية
ويوجد بها أغنى تنوع حياتي حيث يوجد أنواع مختلفه من الطيور مثل أبو ملعقة، والغرنوق الأسود، ومالك الحزين،
والصقر الأسخم والعقاب النساري، والبجع وردي الظهر، ورئيس البحر أحمر العجز، والنورس أبيض العين،
والخرشنة، والقطقاط آكل السرطان، وطيور الفلامنجو. والسلاحف البحرية وأنواع مختلفه من الغزلان
وتتنوع فيها الحياة المرجانية والأحياء المائية من رخويات وقواقع،
وهي غنية بمادة العنبر الخام الذي يشكّل مصدر من مصادر الرزق بالنسبة لبعض سكان جزيرة فرسان.
وتعتبر أغنى المناطق بغابات أشجار المانجروف الساحلية
وتوجد في مياهها مجموعة من الشعاب المرجانية النادرة، كما أنها غنية في تجمعات الطحالب والحشائش البحرية،
وتعشش السلاحف البحرية والطيور البحرية على شواطئها
....
