من العجائب والغرائب التايلنديه (تمساح أليف) !!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه قصه قديمه حقيقيه لإحدى العجائب والغرائب التايلنديه أحببت أن أنقلها لكم هنا لتعرفوا حقا أن هذه البلد كما يقال عليها أرض العجائب والغرائب .
ابن تونفجورن يتوسد تمساح أبيه. ومن شابه أباه فما ظلم
بانكوك:
يقول رجل تايلندي اتخذ من تمساح حيواناً مدللاً ان تمساحه الأليف وديع لدرجة انه يتوسده وينام عليه في السرير كما المخدة سواء بسواء.وكان الرجل، وهو من فيشيت واسمه برايون تونغجورن وعمره 43 عاماً ويعمل بائع قهوة، قد اشترى هذا الحيوان البرمائي قبل ست سنوات من مزرعة لتربية التماسيح. وقد نقلت عنه صحيفة بوكيت غازيت قوله ان تمساحه الذي اطلق عليه اسم «آي خانغ» يتقن دور «كلب الحراسة»؛ ولكنه اليف ووديع للغاية داخل المنزل. فقد درج الرجل على النوم هو وابنه مع التمساح تحت ناموسية واحدة؛ وفي بعض الأحيان يتخذ من التمساح مخدة يسند رأسه عليها. ويتناول التمساح 2 كيلوجرام من اللحم يومياً وهي كمية تكفي لإشباعه وسد رمقه بحيث يظل في عافية وصحة جيدة. وقد تلقى تونغجورن ذات مرة تحذيراً من احد جيرانه الذي نصحه بتوخي اقصى درجات الحذر والحيطة عندما يكون التمساح جائعاً؛ فقررتونغجورن تنفيذ تجربة صغيرة وصفها بقوله: «توقفت عن تزويد التمساح بالطعام لمدة عشرين يوماً بالكمال والتمام لأرى ماذا سيحدث؛ ولكن لم تبدر منه اي بادرة تدل على انه مصدر ازعاج او عدوانية وتهجم؛ وإنما كان يتبعني طوال الوقت اينما ذهبت وفمه مفتوح لعله يلفت انتباهي لكي اطعمه».
هذه قصه قديمه حقيقيه لإحدى العجائب والغرائب التايلنديه أحببت أن أنقلها لكم هنا لتعرفوا حقا أن هذه البلد كما يقال عليها أرض العجائب والغرائب .
ابن تونفجورن يتوسد تمساح أبيه. ومن شابه أباه فما ظلم
بانكوك:
يقول رجل تايلندي اتخذ من تمساح حيواناً مدللاً ان تمساحه الأليف وديع لدرجة انه يتوسده وينام عليه في السرير كما المخدة سواء بسواء.وكان الرجل، وهو من فيشيت واسمه برايون تونغجورن وعمره 43 عاماً ويعمل بائع قهوة، قد اشترى هذا الحيوان البرمائي قبل ست سنوات من مزرعة لتربية التماسيح. وقد نقلت عنه صحيفة بوكيت غازيت قوله ان تمساحه الذي اطلق عليه اسم «آي خانغ» يتقن دور «كلب الحراسة»؛ ولكنه اليف ووديع للغاية داخل المنزل. فقد درج الرجل على النوم هو وابنه مع التمساح تحت ناموسية واحدة؛ وفي بعض الأحيان يتخذ من التمساح مخدة يسند رأسه عليها. ويتناول التمساح 2 كيلوجرام من اللحم يومياً وهي كمية تكفي لإشباعه وسد رمقه بحيث يظل في عافية وصحة جيدة. وقد تلقى تونغجورن ذات مرة تحذيراً من احد جيرانه الذي نصحه بتوخي اقصى درجات الحذر والحيطة عندما يكون التمساح جائعاً؛ فقررتونغجورن تنفيذ تجربة صغيرة وصفها بقوله: «توقفت عن تزويد التمساح بالطعام لمدة عشرين يوماً بالكمال والتمام لأرى ماذا سيحدث؛ ولكن لم تبدر منه اي بادرة تدل على انه مصدر ازعاج او عدوانية وتهجم؛ وإنما كان يتبعني طوال الوقت اينما ذهبت وفمه مفتوح لعله يلفت انتباهي لكي اطعمه».
