علاج الإنسداد الرئوي المزمن بالخلايا الجذعية فى تايلاند
تقدم شركة تايلاند أدفايزور خدمة علاج الإنسداد الرئوى المزمن بالخلايا الجذعية فى مركزنا الطبى في تايلاند، تحت إشراف مجموعة من أمهر وأفضل الأطباء المتخصصين فى هذا المجال.
منذ وقت ليس بالبعيد كان العلماء يعتقدون أنه لا وجود للخلايا الجذعية فى الرئة، ولكن توصلوا من خلال إجراء العديد من الأبحاث على وجود خلايا جذعية فى مناطق مختلفة من الرئة، وتوصلوا إلى إمكانية قيامها بممرات وأكياس هوائية صغيرة.
علاج مرض الإنسداد الرئوى بالخلايا الجذعية فى تايلاند يعد من أفضل أنواع العلاج الذى توصل لها العلم فى مثل تلك الحالات، حيث يرى العلماء أن الخلايا الجذعية تحد من الالتهاب فى الشعب الهوائية، مما يساعد على منع المزيد من الضرر للرئة.
بجانب ذلك فالخلايا الجذعية يمكن ان تعالج الإنسداد الرئوى فى تايلاند عن طريق بناء أنسجة رئة صحية جديدة، لتحل محل الأنسجة التى قد تلفت نتيجة لعامل الزمن أو المرض، مما يساعد على تجديد النشاط فى الرئة.
الإنسداد الرئوى يمكن علاجه أيضا بالخلايا الجذعية فى تايلاند عن طريق تشكل شعيرات دموية جديدة، وهى عبارة عن أوعية دموية صغيرة، من شأنها أن تساعد الرئة على القيام بمهامها ووظائفها بالشكل الأمثل.
فوائد علاج الانسداد الرئوى بالخلايا الجذعية فى تايلاند ؟
علاج الإنسداد الرئوى بالخلايا الجذعية فى تايلاند قد يستغرق عدة أيام حتى تقوم الخلايا بتوليد ما يشبه رئة جديدة وصحية للأشخاص الذين يعانون من الإنسداد الرئوى، وأصبحوا غير قادرين على ممارسة حياتهم بشكل طبيعى.
العلاج بالخلايا الجذعية فى تايلاند نتائجه الإيجابية مضمونة فى حالات الإصابة بالإنسداد الرئوى، بالإضافة إلى أنه آمن وليس له أى أعراض أو مخاطر مستقبلية، ويجعل المريض يتجنب إجراء العمليات الجراحية التى تكون خطيرة بنسبة كبيرة، بالإضافة إلى إمكانية وجود العديد من التبعيات السلبية للجراحة.
ما هو مرض الإنسداد الرئوى ؟
هو اسم شامل لمجموعة من الأمراض التى تصيب الرئة كنتيجة لانسداد الشعب الهوائية الكبيرة منها والصغيرة، وعدم قدرة الهواء على عبور الممرات الهوائية للوصول إلى الرئة، وعادة ما يكون هذا بسبب وجود التهابات فى جدار الشعب الهوائية، والتى تجعل من القدرة على التنفس وبذل الجهد أمرا صعبا.
ما هى أسباب مرض الإنسداد الرئوى ؟
1- من أكثر وأشهر المسببات لهذا المرض هو تدخين التبغ، وعادة ما تكون نسبة الإصابة بالمرض نتيجة التدخين فى الدول المتقدمة أكبر من نسبة الإصابة بالمرض فى الدول المتأخرة، حيث يكونوا معرضين للإصابة بالمرض نتيجة استنشاق أبخرة الوقود المحترقة فى الطهى فى الأماكن ضعيفة التهوية.
على الرغم من ذلك فإن نسبة المدخنين المصابين بداء الإنسداد الرئوى نتيجة التدخين تتراوح نسبتهم من 20 ل 30%، بالإضافة إلى وجود العديد من الحالات المدخنة التى تتعرض لأمراض لها علاقة بالرئة، ومن أشهرها مرض سرطان الرئة. ولكن يبقى عامل الخطر موجود ومحاط بالأشخاص المدخنين، فكلما طالت سنوات التدخين كلما كان خطر الإصابة بانسداد الرئة قريب جدا.
2- انتفاخ الرئة من الأمراض التى تؤدى للإنسداد الرئوى، فهذا المرض يعمل على تدمير الجدران والألياف الموجودة فى الرئة، وبالتالى تدمير الممرات الهوائية التى تسمح للهواء الدخول إلى الرئة، مما يصعب القدرة على التنفس والإصابة بالإنسداد الرئوى.
3- التهاب الشعب الهوائية وضيقها، مما يجعل الرئة تنتج المزيد من المخاط، الأمر الذى يؤدى بدوره إلى انسداد الأنابيب والممرات الهوائية التى تسمح بدخول الهواء إلى الرئة، وتجعل الهواء غير قادر على الدخول أو الخروج، مما يدوره يؤدى للإصابة بالإنسداد الرئوى.
4- التعرض للمواد الكيميائية والغبار الذى يحدث نتيجة تفاعلات أو غيرها فى أوقات العمل يساعد على تهييج الرئة والتهابها، مما يعمل على تضييق مجرى الهواء مما يسبب الإنسداد الرئوى.
5- العمر من العوامل التى تساعد على ظهور المرض، فالخلايا والممرات الهوائية قد يصيبها الضعف والتلف مع مرور الزمن، كما أن الإحصائيات أثبتت أن الرجال من هم فوق سن الأربعين عاما أكثر عرضة من غيرهم لظهور أعراض المرض عليهم.
هل لمرض الإنسداد الرئوى أى مضاعفات ؟
بالفعل قد يتسبب مرض الإنسداد الرئوى فى العديد من المضاعفات الخطيرة على صحة الفرد والتى تتمثل فى :
1- الإصابة بالعديد من المشاكل فى القلب، فالمرض يزيد من احتمالية الإصابة بنوبات قلبية مفاجئة، أو الإصابة بضعف فى عضلة القلب مما يجعله غير قادر على القيام بوظائفه بالشكل الجيد.
2- الإصابة بأمراض الجهاز التنفسى المختلفة، كالإصابة بنزلات البرد والأنفلونزا والإلتهاب الرئوى، مما يزيد من صعوبة عملية التنفس ويسبب أضرار جسيمة بنسيج وخلايا الرئة.
3- ارتفاع ضغط الدم فى الشرايين التى تعمل على توصيل الدم إلى الرئتين.
4- الشعور بالحزن والخيبة نتيجة عدم القدرة على ممارسة التمارين الرياضية أو الأعمال التى يحب الفرد ممارستها، مما قد يدفعه إلى الدخول فى حالة من الإكتئاب جراء منعه من القيام بأى مجهود يذكر.
ما هى أعراض الإنسداد الرئوى ؟
تظهر أعراض مرض الإنسداد الرئوى بعد فترة من الإصابة به، وللأسف تكون الرئة قد تعرضت لضرر كبير جراء الإصابة بالمرض، خاصة مع الاستمرار فى التدخين لمدة طويلة.
وتشمل الأعراض التى يتعرض لها المريض بشكل عام هى ضيق التنفس وعدم القدرة على القيام بأى مجهود، بجانب السعال المزمن الذى ينتج مخاطا فى أغلب الأحيان، وقد يكون شفافا أو يحمل لون يميل إلى الأصفر.
بالإضافة إلى ضعف القدرة البدنية للمريض وفقدان للوزن غير مقصود فى مراحل متقدمة، نظرا لفقدان الشهية، كما يصيب المريض التورم فى الكاحلين أو القدمين أو الساقين.
بجانب ذلك يعانى المريض بالإنسداد الرئوى باضطراب شديد فى النوم، وعدم القدرة على أخذ قسط كاف من الراحة، نظرا لعدم قدرته على النوم بالشكل الكامل لعدم قدرته على التنفس بشكل سليم.
ما هى طرق الوقاية من الإنسداد الرئوى؟
يوجد العديد من النصائح التى من شأنها أن تحافظ على صحة الإنسان وتقيه من خطر الإصابة بالامراض المزمنة كالإنسداد الرئوى، وتتمثل تلك النصائح فى :
1- التوقف عن ممارسة العادات الحياتية السيئة كالتدخين، لما له آثار سلبية كبيرة على الرئة، والتى لا تصل فقط إلى حد الإصابة بالإنسداد الرئوى، بل يمكن أن تصل إلى الإصابة بما هو اخطر وهو سرطان الرئة.
2- ممارسة التمارينات الرياضية بشكل مستمر، فهى تعمل على توسيع الشعب الهوائية مما يسمح بدخول مقدار كبير من الهواء إلى الرئتين، مما يبعث بالطاقة والحيوية والنشاط فى جسم الإنسان.
3- عدم التعرض للمواد والمركبات الكيميائية واستنشاقها، والبعد عن الأتربة والعوامل الأخرى التى من شانها أن تسبب هياجا فى الرئة ويصيبها بالإلتهابات التى تجعل خطر الإصابة بالإنسداد الرئوى كبير، ولكن إذا لزم الأمر لابد من تجهيز الأدوات المعدة للحماية من تلك المواد والمركبات.
المصدر : علاج الإنسداد الرئوى المزمن بالخلايا الجذعية فى تايلاند – تايلند أدفايزور
محتويات المقال
- كيف بدأت فكرة علاج الإنسداد الرئوى بالخلايا الجذعية ؟
- فوائد علاج الانسداد الرئوى بالخلايا الجذعية فى تايلاند ؟
منذ وقت ليس بالبعيد كان العلماء يعتقدون أنه لا وجود للخلايا الجذعية فى الرئة، ولكن توصلوا من خلال إجراء العديد من الأبحاث على وجود خلايا جذعية فى مناطق مختلفة من الرئة، وتوصلوا إلى إمكانية قيامها بممرات وأكياس هوائية صغيرة.
علاج مرض الإنسداد الرئوى بالخلايا الجذعية فى تايلاند يعد من أفضل أنواع العلاج الذى توصل لها العلم فى مثل تلك الحالات، حيث يرى العلماء أن الخلايا الجذعية تحد من الالتهاب فى الشعب الهوائية، مما يساعد على منع المزيد من الضرر للرئة.
بجانب ذلك فالخلايا الجذعية يمكن ان تعالج الإنسداد الرئوى فى تايلاند عن طريق بناء أنسجة رئة صحية جديدة، لتحل محل الأنسجة التى قد تلفت نتيجة لعامل الزمن أو المرض، مما يساعد على تجديد النشاط فى الرئة.
الإنسداد الرئوى يمكن علاجه أيضا بالخلايا الجذعية فى تايلاند عن طريق تشكل شعيرات دموية جديدة، وهى عبارة عن أوعية دموية صغيرة، من شأنها أن تساعد الرئة على القيام بمهامها ووظائفها بالشكل الأمثل.
فوائد علاج الانسداد الرئوى بالخلايا الجذعية فى تايلاند ؟
علاج الإنسداد الرئوى بالخلايا الجذعية فى تايلاند قد يستغرق عدة أيام حتى تقوم الخلايا بتوليد ما يشبه رئة جديدة وصحية للأشخاص الذين يعانون من الإنسداد الرئوى، وأصبحوا غير قادرين على ممارسة حياتهم بشكل طبيعى.
العلاج بالخلايا الجذعية فى تايلاند نتائجه الإيجابية مضمونة فى حالات الإصابة بالإنسداد الرئوى، بالإضافة إلى أنه آمن وليس له أى أعراض أو مخاطر مستقبلية، ويجعل المريض يتجنب إجراء العمليات الجراحية التى تكون خطيرة بنسبة كبيرة، بالإضافة إلى إمكانية وجود العديد من التبعيات السلبية للجراحة.
ما هو مرض الإنسداد الرئوى ؟
هو اسم شامل لمجموعة من الأمراض التى تصيب الرئة كنتيجة لانسداد الشعب الهوائية الكبيرة منها والصغيرة، وعدم قدرة الهواء على عبور الممرات الهوائية للوصول إلى الرئة، وعادة ما يكون هذا بسبب وجود التهابات فى جدار الشعب الهوائية، والتى تجعل من القدرة على التنفس وبذل الجهد أمرا صعبا.
ما هى أسباب مرض الإنسداد الرئوى ؟
1- من أكثر وأشهر المسببات لهذا المرض هو تدخين التبغ، وعادة ما تكون نسبة الإصابة بالمرض نتيجة التدخين فى الدول المتقدمة أكبر من نسبة الإصابة بالمرض فى الدول المتأخرة، حيث يكونوا معرضين للإصابة بالمرض نتيجة استنشاق أبخرة الوقود المحترقة فى الطهى فى الأماكن ضعيفة التهوية.
على الرغم من ذلك فإن نسبة المدخنين المصابين بداء الإنسداد الرئوى نتيجة التدخين تتراوح نسبتهم من 20 ل 30%، بالإضافة إلى وجود العديد من الحالات المدخنة التى تتعرض لأمراض لها علاقة بالرئة، ومن أشهرها مرض سرطان الرئة. ولكن يبقى عامل الخطر موجود ومحاط بالأشخاص المدخنين، فكلما طالت سنوات التدخين كلما كان خطر الإصابة بانسداد الرئة قريب جدا.
2- انتفاخ الرئة من الأمراض التى تؤدى للإنسداد الرئوى، فهذا المرض يعمل على تدمير الجدران والألياف الموجودة فى الرئة، وبالتالى تدمير الممرات الهوائية التى تسمح للهواء الدخول إلى الرئة، مما يصعب القدرة على التنفس والإصابة بالإنسداد الرئوى.
3- التهاب الشعب الهوائية وضيقها، مما يجعل الرئة تنتج المزيد من المخاط، الأمر الذى يؤدى بدوره إلى انسداد الأنابيب والممرات الهوائية التى تسمح بدخول الهواء إلى الرئة، وتجعل الهواء غير قادر على الدخول أو الخروج، مما يدوره يؤدى للإصابة بالإنسداد الرئوى.
4- التعرض للمواد الكيميائية والغبار الذى يحدث نتيجة تفاعلات أو غيرها فى أوقات العمل يساعد على تهييج الرئة والتهابها، مما يعمل على تضييق مجرى الهواء مما يسبب الإنسداد الرئوى.
5- العمر من العوامل التى تساعد على ظهور المرض، فالخلايا والممرات الهوائية قد يصيبها الضعف والتلف مع مرور الزمن، كما أن الإحصائيات أثبتت أن الرجال من هم فوق سن الأربعين عاما أكثر عرضة من غيرهم لظهور أعراض المرض عليهم.
هل لمرض الإنسداد الرئوى أى مضاعفات ؟
بالفعل قد يتسبب مرض الإنسداد الرئوى فى العديد من المضاعفات الخطيرة على صحة الفرد والتى تتمثل فى :
1- الإصابة بالعديد من المشاكل فى القلب، فالمرض يزيد من احتمالية الإصابة بنوبات قلبية مفاجئة، أو الإصابة بضعف فى عضلة القلب مما يجعله غير قادر على القيام بوظائفه بالشكل الجيد.
2- الإصابة بأمراض الجهاز التنفسى المختلفة، كالإصابة بنزلات البرد والأنفلونزا والإلتهاب الرئوى، مما يزيد من صعوبة عملية التنفس ويسبب أضرار جسيمة بنسيج وخلايا الرئة.
3- ارتفاع ضغط الدم فى الشرايين التى تعمل على توصيل الدم إلى الرئتين.
4- الشعور بالحزن والخيبة نتيجة عدم القدرة على ممارسة التمارين الرياضية أو الأعمال التى يحب الفرد ممارستها، مما قد يدفعه إلى الدخول فى حالة من الإكتئاب جراء منعه من القيام بأى مجهود يذكر.
ما هى أعراض الإنسداد الرئوى ؟
تظهر أعراض مرض الإنسداد الرئوى بعد فترة من الإصابة به، وللأسف تكون الرئة قد تعرضت لضرر كبير جراء الإصابة بالمرض، خاصة مع الاستمرار فى التدخين لمدة طويلة.
وتشمل الأعراض التى يتعرض لها المريض بشكل عام هى ضيق التنفس وعدم القدرة على القيام بأى مجهود، بجانب السعال المزمن الذى ينتج مخاطا فى أغلب الأحيان، وقد يكون شفافا أو يحمل لون يميل إلى الأصفر.
بالإضافة إلى ضعف القدرة البدنية للمريض وفقدان للوزن غير مقصود فى مراحل متقدمة، نظرا لفقدان الشهية، كما يصيب المريض التورم فى الكاحلين أو القدمين أو الساقين.
بجانب ذلك يعانى المريض بالإنسداد الرئوى باضطراب شديد فى النوم، وعدم القدرة على أخذ قسط كاف من الراحة، نظرا لعدم قدرته على النوم بالشكل الكامل لعدم قدرته على التنفس بشكل سليم.
ما هى طرق الوقاية من الإنسداد الرئوى؟
يوجد العديد من النصائح التى من شأنها أن تحافظ على صحة الإنسان وتقيه من خطر الإصابة بالامراض المزمنة كالإنسداد الرئوى، وتتمثل تلك النصائح فى :
1- التوقف عن ممارسة العادات الحياتية السيئة كالتدخين، لما له آثار سلبية كبيرة على الرئة، والتى لا تصل فقط إلى حد الإصابة بالإنسداد الرئوى، بل يمكن أن تصل إلى الإصابة بما هو اخطر وهو سرطان الرئة.
2- ممارسة التمارينات الرياضية بشكل مستمر، فهى تعمل على توسيع الشعب الهوائية مما يسمح بدخول مقدار كبير من الهواء إلى الرئتين، مما يبعث بالطاقة والحيوية والنشاط فى جسم الإنسان.
3- عدم التعرض للمواد والمركبات الكيميائية واستنشاقها، والبعد عن الأتربة والعوامل الأخرى التى من شانها أن تسبب هياجا فى الرئة ويصيبها بالإلتهابات التى تجعل خطر الإصابة بالإنسداد الرئوى كبير، ولكن إذا لزم الأمر لابد من تجهيز الأدوات المعدة للحماية من تلك المواد والمركبات.
المصدر : علاج الإنسداد الرئوى المزمن بالخلايا الجذعية فى تايلاند – تايلند أدفايزور