المصدر: (أ ف ب)
21 كانون الأول 2014 الساعة 17:36
بعد عشرة اعوام على الموجة التي انتزعت وليدها من بين ذراعيها، ما زالت تستبد بالوالدة مي هتاي ذكرى ابنائها الثلاثة التي جرفهم تسونامي 2004، على غرار مئات آخرين من المهاجرين البورميين الذين تعذر التعرف الى جثثهم.
ولا يعرف احد بالضبط عدد العمال...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.