ما صحة هذا الحديث : (التمس لأخيك سبعين عذرا) ؟
الجواب:
الحمد لله
"لا أعلم له أصلا ، والمشروع للمؤمن أن يحترم
أخاه إذا اعتذر إليه ، ويقبل عذره إذا أمكن ذلك،
ويحسن به الظن حيث أمكن ذلك ، حرصاً على
سلامة القلوب من البغضاء ، ورغبةً في جمع
الكلمة ، والتعاون على الخير ، وقد روي عن
عمر رضي الله عنه أنه قال : (لا تظن بكلمة
صدرت من أخيك شرا وأنت تجد لها في الخير
محملا)" انتهى .
"مجموع فتاوى ابن باز" (26/365) .
الحمد لله
"لا أعلم له أصلا ، والمشروع للمؤمن أن يحترم
أخاه إذا اعتذر إليه ، ويقبل عذره إذا أمكن ذلك،
ويحسن به الظن حيث أمكن ذلك ، حرصاً على
سلامة القلوب من البغضاء ، ورغبةً في جمع
الكلمة ، والتعاون على الخير ، وقد روي عن
عمر رضي الله عنه أنه قال : (لا تظن بكلمة
صدرت من أخيك شرا وأنت تجد لها في الخير
محملا)" انتهى .
"مجموع فتاوى ابن باز" (26/365) .