سالم بن عبايد الكعبي
عضو نشيط
قصتى مع بائعة الهوى فى مطار هيثرو ((( منقول )))
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ربما يعلق البعض على اسماء قصصى
ولكنى لست لاجذب الانتباه اليها لتدخل فتقرا وتعلق لكن ربما يكون فيها شيئا من وحى خيالى وربما اكون صوغتها بطريقة مختلفة عن الاحداث ولكن الخاتمة واحدة
اكتب قصصى ليعتبر اولى الالباب
الان دعونى ادخل فى قصتى ولكنى سوف اخبر بأمر ان القصة واقعة ولكنى اسوقها بأسلوب مختلف
ثلاثة من الشاب فى العقد الثالث والرابع
اثنين منهم ن الشويخ لا نزكيهم على الله
ثالثه تابع لهم
قررنا الثلاثه القيام برحلة الى المملكة التى كانت لا تغيب عنها الشمس
وكان الغرض من الرحلة العلاج
احد الثلاثه كنت انا كاتب القصة
لماذا انا لانه لابد ان اكون معهم بعامل اللغة التى اتكلمها
اولا لا بد ونحن ذاهبين الى بريطانيا ان نشترى بعض الملابس
ولكنها ليست ثيابنا التى اعتدنا عليها
وانما لبس الغرب
قررنا ان ننزل الاسواق ومع العلم لا نحبها ولا نحب الجلوس فيها
وقررنا ان نشترى بسرعة ونخرج
لا تهمنا الالوان ولكن يهمنا البعد عن التشبه بلباس النساء
اما شيخنا ابو البراء فكان يعرفنى ويعرف انى احب المزاح
دخلنا السوق ودعونا الله عز وجل ان يجنبا ما فيه
وما هى الا دقيقة ومرت فتاة من امامنا ويالتيكم رايتم وجه الشيخين ابو البراء وابو محمد
قلت لهم يا شيوخ مابالكم تغيرت
قالوا لى حال النساء
قلت لهم فغضو الطرف والبصر
قالو فعلنا
ومررنا على امل ان ننتهى بسرعة
دخلنا المتجر الاول وبسرعه بدانا فى اختيار الثياب
واتى البائع وكان عربى وبدا يعرض بضاعته ويتبعها بالقسم تارة
وبالمين تارات
ويصف بضاعته انها من اغلى واجود الانواع
فقال له الشيخ ابو محمد الا تستطيع ان تروج لبضاعتك بغير اليمين والحلف فيها
الشيخ ابو محمد شيخ فى الخامسة والاربعين درس الفقه والحديث فى المملكة العربية السعودية وجالس الشيخ بن باز يرحمه الله واخذ عنه
والشيخ ابو البراء فى التاسعة والثلاثين ماقربا لعمرى حفظ القران الكريم فى المسجد الحرام وعمل على طلب العلم وهو معلم للغة العربيه فى المرحلة الثانوية
تضايقنا من البائع وكثرة يمينه وقررنا عدم الشراء منه لكثرة يمينه
خرجنا من المتجر وكانت فرصة لى
لابد ان امازح الشيخين الان
شيوخنا اضعنا وقت البائع ولم نشترى
افى ذلك شئ
اجاب الشيخ ابو محمد كثرة يمينه بالله احرجتنا امام الله
الشيخ ابو البراء علق معللا سبب الخروج ان البائع لم يكن صادقا
وطعن فى بضائع الغير
فقلت لهما اهذا هو السبب ام السبب ان المراة التى كان معها اطفالها دخلت المتجر
فلم اجد الا النظر الى بنظرات تحتها تحذير فصمت
ودخلنا المتجر الثانى وفى داخل المتجر الثانى شاب فى الثلاثين من عمره
اول كلمة قلنا له السلام عليكم
فرد وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
فقال ان كان تسوقكم سوف يستغرق وقتا فارجو ان تعودو بعد الصلاه لانها اوشكت ان يلبى لها
عجب الشيخان هنا
فقلت له انا عنى فانى لن اتاخر
اما عن الشيخين فلا اعتقد انهما سوف يناما فى المتجر
هذا الشاب كان ذو لحية صغيرة ولكنها منسقة وجميله
وعلى جبهته شئ اسود
جميل ناصع
انه اثر السجود لله عز وجل
قال له الشيخ ابو البراء ان رايت اجلنا الشراء الى ما بعد الصلاه
فقال افضل ذلك
اما شيخنا ابو محمد فقد كان ينظر الى شئ اخر ما هو
نخبر عنه لاحقا
يتبع
ربما يعلق البعض على اسماء قصصى
ولكنى لست لاجذب الانتباه اليها لتدخل فتقرا وتعلق لكن ربما يكون فيها شيئا من وحى خيالى وربما اكون صوغتها بطريقة مختلفة عن الاحداث ولكن الخاتمة واحدة
اكتب قصصى ليعتبر اولى الالباب
الان دعونى ادخل فى قصتى ولكنى سوف اخبر بأمر ان القصة واقعة ولكنى اسوقها بأسلوب مختلف
ثلاثة من الشاب فى العقد الثالث والرابع
اثنين منهم ن الشويخ لا نزكيهم على الله
ثالثه تابع لهم
قررنا الثلاثه القيام برحلة الى المملكة التى كانت لا تغيب عنها الشمس
وكان الغرض من الرحلة العلاج
احد الثلاثه كنت انا كاتب القصة
لماذا انا لانه لابد ان اكون معهم بعامل اللغة التى اتكلمها
اولا لا بد ونحن ذاهبين الى بريطانيا ان نشترى بعض الملابس
ولكنها ليست ثيابنا التى اعتدنا عليها
وانما لبس الغرب
قررنا ان ننزل الاسواق ومع العلم لا نحبها ولا نحب الجلوس فيها
وقررنا ان نشترى بسرعة ونخرج
لا تهمنا الالوان ولكن يهمنا البعد عن التشبه بلباس النساء
اما شيخنا ابو البراء فكان يعرفنى ويعرف انى احب المزاح
دخلنا السوق ودعونا الله عز وجل ان يجنبا ما فيه
وما هى الا دقيقة ومرت فتاة من امامنا ويالتيكم رايتم وجه الشيخين ابو البراء وابو محمد
قلت لهم يا شيوخ مابالكم تغيرت
قالوا لى حال النساء
قلت لهم فغضو الطرف والبصر
قالو فعلنا
ومررنا على امل ان ننتهى بسرعة
دخلنا المتجر الاول وبسرعه بدانا فى اختيار الثياب
واتى البائع وكان عربى وبدا يعرض بضاعته ويتبعها بالقسم تارة
وبالمين تارات
ويصف بضاعته انها من اغلى واجود الانواع
فقال له الشيخ ابو محمد الا تستطيع ان تروج لبضاعتك بغير اليمين والحلف فيها
الشيخ ابو محمد شيخ فى الخامسة والاربعين درس الفقه والحديث فى المملكة العربية السعودية وجالس الشيخ بن باز يرحمه الله واخذ عنه
والشيخ ابو البراء فى التاسعة والثلاثين ماقربا لعمرى حفظ القران الكريم فى المسجد الحرام وعمل على طلب العلم وهو معلم للغة العربيه فى المرحلة الثانوية
تضايقنا من البائع وكثرة يمينه وقررنا عدم الشراء منه لكثرة يمينه
خرجنا من المتجر وكانت فرصة لى
لابد ان امازح الشيخين الان
شيوخنا اضعنا وقت البائع ولم نشترى
افى ذلك شئ
اجاب الشيخ ابو محمد كثرة يمينه بالله احرجتنا امام الله
الشيخ ابو البراء علق معللا سبب الخروج ان البائع لم يكن صادقا
وطعن فى بضائع الغير
فقلت لهما اهذا هو السبب ام السبب ان المراة التى كان معها اطفالها دخلت المتجر
فلم اجد الا النظر الى بنظرات تحتها تحذير فصمت
ودخلنا المتجر الثانى وفى داخل المتجر الثانى شاب فى الثلاثين من عمره
اول كلمة قلنا له السلام عليكم
فرد وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
فقال ان كان تسوقكم سوف يستغرق وقتا فارجو ان تعودو بعد الصلاه لانها اوشكت ان يلبى لها
عجب الشيخان هنا
فقلت له انا عنى فانى لن اتاخر
اما عن الشيخين فلا اعتقد انهما سوف يناما فى المتجر
هذا الشاب كان ذو لحية صغيرة ولكنها منسقة وجميله
وعلى جبهته شئ اسود
جميل ناصع
انه اثر السجود لله عز وجل
قال له الشيخ ابو البراء ان رايت اجلنا الشراء الى ما بعد الصلاه
فقال افضل ذلك
اما شيخنا ابو محمد فقد كان ينظر الى شئ اخر ما هو
نخبر عنه لاحقا
يتبع