ترك الاستخبار أيام الفتنة:
إن تتبع أخبار الفتن هو أول طريق للتورط فيها، لأن الإعلام عموما أخطر سحر للتأثير في عقلية المصغي إليه، فكيف إذا كان الإعلام خاصا بالفتن التي تهز كيان الإنسان؟! فكيف إذا كان الإعلام مأخوذا من مخبرين لا يعرفون بعدالة؟! فكيف إذا كانوا كفارا أصلا؟! إن من الخظورة بمكان أن...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.