هل كان ابن الأحمر يدري أن القصر الذي أفنى حياته في بنائه وتحصينه من هجمات الصليبيين سيتحول ذات يوم إلى معلمة سياحية ينتفع منها أبناء أراجون وقشتالة؟ وهل كان يدري أن قصر أسرته الأسطوري سيستحيل ذات قرن إلى منبع لاغتناء “أعدائه” ما دام كل زائر عليه أن يدفع قرابة 150 درهما مغربي للمشي في أركانه؟...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.