الذكريآت
السلإم عليكم ورحمة الله وبركآتة
على غفلة من امري ،
وبينما أنا اتصفح ، وأبحر بين تلك الحروف ، المنمقة
بـ خيالها ، ومشاعرها ، جاب ف خاطري ذلك الشعور ،،
الذي يصاحبني منذ مدة ليحمل في جعبته،، "قوآفل من الذكريات"
.. لأ أخفيكم ،،، فسرعاًن مابدأت بالتنقل
إلى أن وصلت ، إلى أيقونة " موضوع جديد "لإجد لحروفي متنفساً بين حروفكم
مدخل : ~
قد يجدك البعض ، سعيداً ،، وقد يشعر البعض أنه عند الضغط على حرف " ههه " إن وجهك متبسم ،
وأن فؤادك سعيداً ،،، وان قلبك يشعر بأتم الراحة ،، بينما واقعك مليء ب متآهات ،، وفراغات
لا يستطيع احد ان يملئها ،،، سوى ذلك الشعور الذي ينتأبني لـ لحظاًت ليأتي حاملاً معه جيش من المشآعر
لأحتلال تلك المخيمات السعيدة ، ف قلب(ن) ملئته آهآت الحنين ،، وقوآفل من الذكريآت
لكل شيء نهآية ، ولكل بدآية نهاية ،، حكمه تعلمتها جيداً ، من دروس الأيام
فمهما كانت البدآية ، سعيدة ، او إليمة ، او مثييرة ، فلا بد لها ان تنتهي ،،
ولابد ان ياتي ذاك اليوم التي تملئ عبآرات " النهآية في ارجاء ذاكرتنا
لتجعل من تلك اللحظات ، عبآرات وقوآفل للذكريآت ،، لتجعل من النسيآن " امراً صعباً او شبهة مستحيل "
قوافل الذكريات
بألأمس بينما أنا اتصفح صندوق ذكريآتي ،، وسلة مهملآتي ،، وقفت متاملاً
لإجد ورقة ، أصفرت ملامحها ، ليست لقدمها ، بل لطول الذكريآت التي في جوفهاً ،
ولعبق المشآعر التي حملتها الورقة لـ سنوآت ، أحتضنتها تلك الدموع لتروي بعض من تلك الحروف
التي كانت تقسم ، أن لن تكون في يوم من الأيام ذكرى مؤلمة لـ قلبي
كم ادركت حينها ، كم كنت منفدعاً ، وكم كنت فضاً ،
وكم كنت متهوراً ،، وعاشقاً يرسم أحلاماً وردية ، على صفحآت الذكريآت
لم أتخيل ابداً ، انة في يوماً من الأيام ساجد في متحف ، العاشقين تمثآلي ،
ولم اتوقع أنه سيأتي يوم لأقف فية لوحدي ، أداعب شظآيا الشوق ب حروف الذكريآت
حضنت تلك الورقة لصدري ، كثيراً ، عل تلك الحروف تبرر لـ تلك المشآعر التي
تملئ جوف صدري ، وتخفف عنها ببعض من الذكريآت السعيدة التي جعلت مني أسعد إنسآن لفترة طويلة
رسآلة خــــــــااصة
حبيبي ...
بينما انا كعادتي ، اتبعثر لحروف ، ومعاني ، وكلمات ،،وشخصيآت كثيرة
تارة ً مرحة ، وقوية ،وتارةً تضعفني تلك الذكريآت التي اجتاحت مساحة كبيرة في تلك الحنآيا
التي وهبتهاً لك ، بكل صدق جاعل(ن) منك الحبيب والأخ ، والأهل والصديق والخليل والرفيق
أضعفتني بعض من حروف قصيرة ، في بعض السطور ، لتمر قافلة من تلك الذكريآت ،
لتجعلني أنسحب وبهدوءء،
لمحرآب العاشقيين ، لأدلل تلك الدموع ، التي لمرآت كثيرة كانت تجد في كفوف يديك ملاذاً آمناً
وأدعي الله راجياً ، ان يغمرك بسعادة ابديه ، مليئة بالورود الحمراء ، الخالية من الجروح
لتجعل منك الأنسانة الأسعد دائماً ، وتبعد منك شحة الظروف ، ومرارة الأيام
مخرج ~
ان تلك الدموع التي دللتها تلك الكفوف ، تأبى ان تستوقف نزيفها
آملة أن ترسل ب دموعها ، قطرآت ندى تتسآقط على خدودك ،
علها ، تجد ف زحمة مشآعرك القليل من الدلآل ، لتستوقفك للحظات
تتذكري فيها .. ملإمح رجلاً ، مفتون بك ..
وترسم على شفاتك أغلى " إبتسامة ...
على غفلة من امري ،
وبينما أنا اتصفح ، وأبحر بين تلك الحروف ، المنمقة
بـ خيالها ، ومشاعرها ، جاب ف خاطري ذلك الشعور ،،
الذي يصاحبني منذ مدة ليحمل في جعبته،، "قوآفل من الذكريات"
.. لأ أخفيكم ،،، فسرعاًن مابدأت بالتنقل
إلى أن وصلت ، إلى أيقونة " موضوع جديد "لإجد لحروفي متنفساً بين حروفكم
مدخل : ~
قد يجدك البعض ، سعيداً ،، وقد يشعر البعض أنه عند الضغط على حرف " ههه " إن وجهك متبسم ،
وأن فؤادك سعيداً ،،، وان قلبك يشعر بأتم الراحة ،، بينما واقعك مليء ب متآهات ،، وفراغات
لا يستطيع احد ان يملئها ،،، سوى ذلك الشعور الذي ينتأبني لـ لحظاًت ليأتي حاملاً معه جيش من المشآعر
لأحتلال تلك المخيمات السعيدة ، ف قلب(ن) ملئته آهآت الحنين ،، وقوآفل من الذكريآت
لكل شيء نهآية ، ولكل بدآية نهاية ،، حكمه تعلمتها جيداً ، من دروس الأيام
فمهما كانت البدآية ، سعيدة ، او إليمة ، او مثييرة ، فلا بد لها ان تنتهي ،،
ولابد ان ياتي ذاك اليوم التي تملئ عبآرات " النهآية في ارجاء ذاكرتنا
لتجعل من تلك اللحظات ، عبآرات وقوآفل للذكريآت ،، لتجعل من النسيآن " امراً صعباً او شبهة مستحيل "
قوافل الذكريات
بألأمس بينما أنا اتصفح صندوق ذكريآتي ،، وسلة مهملآتي ،، وقفت متاملاً
لإجد ورقة ، أصفرت ملامحها ، ليست لقدمها ، بل لطول الذكريآت التي في جوفهاً ،
ولعبق المشآعر التي حملتها الورقة لـ سنوآت ، أحتضنتها تلك الدموع لتروي بعض من تلك الحروف
التي كانت تقسم ، أن لن تكون في يوم من الأيام ذكرى مؤلمة لـ قلبي
كم ادركت حينها ، كم كنت منفدعاً ، وكم كنت فضاً ،
وكم كنت متهوراً ،، وعاشقاً يرسم أحلاماً وردية ، على صفحآت الذكريآت
لم أتخيل ابداً ، انة في يوماً من الأيام ساجد في متحف ، العاشقين تمثآلي ،
ولم اتوقع أنه سيأتي يوم لأقف فية لوحدي ، أداعب شظآيا الشوق ب حروف الذكريآت
حضنت تلك الورقة لصدري ، كثيراً ، عل تلك الحروف تبرر لـ تلك المشآعر التي
تملئ جوف صدري ، وتخفف عنها ببعض من الذكريآت السعيدة التي جعلت مني أسعد إنسآن لفترة طويلة
رسآلة خــــــــااصة
حبيبي ...
بينما انا كعادتي ، اتبعثر لحروف ، ومعاني ، وكلمات ،،وشخصيآت كثيرة
تارة ً مرحة ، وقوية ،وتارةً تضعفني تلك الذكريآت التي اجتاحت مساحة كبيرة في تلك الحنآيا
التي وهبتهاً لك ، بكل صدق جاعل(ن) منك الحبيب والأخ ، والأهل والصديق والخليل والرفيق
أضعفتني بعض من حروف قصيرة ، في بعض السطور ، لتمر قافلة من تلك الذكريآت ،
لتجعلني أنسحب وبهدوءء،
لمحرآب العاشقيين ، لأدلل تلك الدموع ، التي لمرآت كثيرة كانت تجد في كفوف يديك ملاذاً آمناً
وأدعي الله راجياً ، ان يغمرك بسعادة ابديه ، مليئة بالورود الحمراء ، الخالية من الجروح
لتجعل منك الأنسانة الأسعد دائماً ، وتبعد منك شحة الظروف ، ومرارة الأيام
مخرج ~
ان تلك الدموع التي دللتها تلك الكفوف ، تأبى ان تستوقف نزيفها
آملة أن ترسل ب دموعها ، قطرآت ندى تتسآقط على خدودك ،
علها ، تجد ف زحمة مشآعرك القليل من الدلآل ، لتستوقفك للحظات
تتذكري فيها .. ملإمح رجلاً ، مفتون بك ..
وترسم على شفاتك أغلى " إبتسامة ...