سالم بن عبايد الكعبي
عضو نشيط
النصيحة الألبانية الذهبية لطلبة العلم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نصيحة تخط بماء العيون لا بماء الذهب ؛ وهي مأخذوة من كلمة للعلامة الألباني رحمه الله ؛
بمناسبة حصوله على جائزة الملك فيصل العالمية للدراسات الإسلامية عام ( 1419 هـ / 1999
م )
يقول العلامة الألباني رحمه الله
وها أنا ذا بعد أن سلختُ من عمري قرابة الستين عامًا ؛ ماشيًا في ركاب هذا العلم الشريف ، أعود
بالنظر والتهذيب والتقريب فيه ، وكأني لا زلت على أول مدرجته ، لذا فإني ناصحٌ أمين لطلاب العلم الشدااة بثلاثٍ
• أولاً : أن يتعلموا العلم لأنفسهم .
• ثانيًا : وأن يكون هو شاغلهم وهمَّهم .
• ثالثًا : وأن لا يعجلوا في أمر لا ينال إلا بالتريث ، وإدامة البحث والنظر في خوافيه وقوادمه .
• ثم ليعلموا رابعًا : أن التصحيح والتضعيف في هذا العلم الشريف يدور بين الصدق وبين الكذب ،
وما لم يكن مريد الاشتغال بهذا العلم حاذقًا فيه فإنه يلبس عليه فيه ، فيقع في الكذب وهو يريد
الصدق ، وكفى بذلك إثمًا ، والكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ليس ككذبٍ على أحدٍ ،
إنه أقرب إلى الكفر ، بل هو بالتعمد كُفرٌ بواحٌ .
نصيحة تخط بماء العيون لا بماء الذهب ؛ وهي مأخذوة من كلمة للعلامة الألباني رحمه الله ؛
بمناسبة حصوله على جائزة الملك فيصل العالمية للدراسات الإسلامية عام ( 1419 هـ / 1999
م )
يقول العلامة الألباني رحمه الله
وها أنا ذا بعد أن سلختُ من عمري قرابة الستين عامًا ؛ ماشيًا في ركاب هذا العلم الشريف ، أعود
بالنظر والتهذيب والتقريب فيه ، وكأني لا زلت على أول مدرجته ، لذا فإني ناصحٌ أمين لطلاب العلم الشدااة بثلاثٍ
• أولاً : أن يتعلموا العلم لأنفسهم .
• ثانيًا : وأن يكون هو شاغلهم وهمَّهم .
• ثالثًا : وأن لا يعجلوا في أمر لا ينال إلا بالتريث ، وإدامة البحث والنظر في خوافيه وقوادمه .
• ثم ليعلموا رابعًا : أن التصحيح والتضعيف في هذا العلم الشريف يدور بين الصدق وبين الكذب ،
وما لم يكن مريد الاشتغال بهذا العلم حاذقًا فيه فإنه يلبس عليه فيه ، فيقع في الكذب وهو يريد
الصدق ، وكفى بذلك إثمًا ، والكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ليس ككذبٍ على أحدٍ ،
إنه أقرب إلى الكفر ، بل هو بالتعمد كُفرٌ بواحٌ .