جامع الحاكم بأمر الله
تحغه فنيه من نوع اخر فى ارض القاهره ويعد جامع الحاكم بأمر الله من التحف المعماريه التي تجاوز عمرها اكثر
من الف عام تقريباكما انه يميـز هذه التحفة المعماريه العتيقة عن باقي الآثار الإسلامية في مصروذلك يرجع الي
التأثره بكافة الأحداث التاريخية التي مرت عليه بشكل استثنائي و لم يكن تصميمه الراقي ولا الفن المعماري العتيق
هما السبب بتميزه ولا حتى هدوؤه الخـاص لكن تميزه يرجع الي رسمت معها منحنى من الصعود والسقوط وذلك
بداية بدولة الفاطميين مرورا بالمماليك والعباسيين ايضا حتى عصر الجمهورية
نشأته
انه في عام 380 هجريا99 ميلادي تم وضع اول حجر اساس وكما انه استمر العمل بالجامع نحو أربعة عشر عاما
وقامت بضم الكثير من الأحداثبدايةً وذلك بوفاة الخليفة العزيز بالله وكانت هذه الوفاه في أوائل عام 381هجريا وعام
991ميلادي وبسبب ذلك توّقف جميع الأعمال التى أمر بإقامتها كما ذكرنا لكن بعدها باأيام قليله تم استكمل البناء
والذي قام بعمليت الاستكمال هذه على يد الحاكم بأمر الله الذي تولى الخلافة بعد أبيه وتم الانتهاء من الجامع عام
393 هجريا وعام 1002 ميلادي لكن بعد ذلك قام باتخاذ قرر بناء قاعدتي المئذنة للتدعيم وزيادة جمالية وفخامة الجامع
لينتهى من هذه العمليه تمامًا عام402 هجريا 1012 ميلادي وقامت اقامت اول صلاه للجمعة بداخله في الخامس من
رمضان لسنة 403هجريا 20 مارس 1013ميلاديا
المسجد حاليا
أما عن وضع المسجد الحالي فانه يقع بنهاية شارع المعز لدين الله الفاطم
الذي هو بحي الجمالية ملاصقا لباب الفتوح كما انه يحده من الشمال سور القاهرة الشمالي القديم يقوم بمجاورته شرقا
وكالة قايتباني وباب النصر واما من الجهة الغربية تحوي على المدخل الرئيسي على شارع المعز أما بالنسبة للجنوب فهي
منطقة سكنية أقرب ما تكون للعشوائيات كما انه بعد اقامه الترميمات للمسجد اصبح يقع الآن على مساحة 16200تعادل
متر مربع تقريبا ويتبع نظام الأروقة والصحن المكشوف وهذا هو النظام القديم وكما انه يعتبر الصحن الداخلي للمسجد
من أكبر الصحون الداخلية المتواجدة فى مصر وذلك من حيث المساحة التي تعادل نحو 5330متر مربع تقريبا وهذا المسجد
اصبح مكسو بالرخام الأبيض ويتوسطه فسقية رخامية فريدة كما يوجد في أركان المسجد الجنوبية حوض صغير للوضوء أيضا
بالنسبة للأروقة فهي أربعة كما ذكرنا وأكبرهم الرواق الشمالي الذي يحوي المحرابين القديم والجديد والمنبر الخشبي
والمسجد لديه ثلاث قباب أعلى الرواق الشمالي بالنسبة للمداخل فعددها الأصلي تسعة محيطة بجميع أرجاء الجامع لكن
الآن يعمل فقط الذي يطل على شارع المعز وبذلك فيعد هذا المسجد من المساجد ذات التراث الاسلامي العريق
الانشطه التي يقوم بها الزائرون
يقوم الزائر بعمل جوله داخل المسججد والاستمتاع بالتراث الاسلامي بداخله كما انهيمكنه التقاط اروع الصور التذكاريه
داخل وخارج المسجد ويمكن ايضا للزائر الاستمتاع بمعرفه تاريخ هذا المسجد
لمعرفة المزيد من التفاصيل يمكنكم التواصل على مدار الساعه عن طريق الرقم : 0066864036343 (واتس أب - لاين - فايبر - إيمو - سوما - تانغو ) أو عن طريق الإيميل لإرسال التقارير : [email protected]
من الف عام تقريباكما انه يميـز هذه التحفة المعماريه العتيقة عن باقي الآثار الإسلامية في مصروذلك يرجع الي
التأثره بكافة الأحداث التاريخية التي مرت عليه بشكل استثنائي و لم يكن تصميمه الراقي ولا الفن المعماري العتيق
هما السبب بتميزه ولا حتى هدوؤه الخـاص لكن تميزه يرجع الي رسمت معها منحنى من الصعود والسقوط وذلك
بداية بدولة الفاطميين مرورا بالمماليك والعباسيين ايضا حتى عصر الجمهورية
نشأته
انه في عام 380 هجريا99 ميلادي تم وضع اول حجر اساس وكما انه استمر العمل بالجامع نحو أربعة عشر عاما
وقامت بضم الكثير من الأحداثبدايةً وذلك بوفاة الخليفة العزيز بالله وكانت هذه الوفاه في أوائل عام 381هجريا وعام
991ميلادي وبسبب ذلك توّقف جميع الأعمال التى أمر بإقامتها كما ذكرنا لكن بعدها باأيام قليله تم استكمل البناء
والذي قام بعمليت الاستكمال هذه على يد الحاكم بأمر الله الذي تولى الخلافة بعد أبيه وتم الانتهاء من الجامع عام
393 هجريا وعام 1002 ميلادي لكن بعد ذلك قام باتخاذ قرر بناء قاعدتي المئذنة للتدعيم وزيادة جمالية وفخامة الجامع
لينتهى من هذه العمليه تمامًا عام402 هجريا 1012 ميلادي وقامت اقامت اول صلاه للجمعة بداخله في الخامس من
رمضان لسنة 403هجريا 20 مارس 1013ميلاديا
المسجد حاليا
أما عن وضع المسجد الحالي فانه يقع بنهاية شارع المعز لدين الله الفاطم
الذي هو بحي الجمالية ملاصقا لباب الفتوح كما انه يحده من الشمال سور القاهرة الشمالي القديم يقوم بمجاورته شرقا
وكالة قايتباني وباب النصر واما من الجهة الغربية تحوي على المدخل الرئيسي على شارع المعز أما بالنسبة للجنوب فهي
منطقة سكنية أقرب ما تكون للعشوائيات كما انه بعد اقامه الترميمات للمسجد اصبح يقع الآن على مساحة 16200تعادل
متر مربع تقريبا ويتبع نظام الأروقة والصحن المكشوف وهذا هو النظام القديم وكما انه يعتبر الصحن الداخلي للمسجد
من أكبر الصحون الداخلية المتواجدة فى مصر وذلك من حيث المساحة التي تعادل نحو 5330متر مربع تقريبا وهذا المسجد
اصبح مكسو بالرخام الأبيض ويتوسطه فسقية رخامية فريدة كما يوجد في أركان المسجد الجنوبية حوض صغير للوضوء أيضا
بالنسبة للأروقة فهي أربعة كما ذكرنا وأكبرهم الرواق الشمالي الذي يحوي المحرابين القديم والجديد والمنبر الخشبي
والمسجد لديه ثلاث قباب أعلى الرواق الشمالي بالنسبة للمداخل فعددها الأصلي تسعة محيطة بجميع أرجاء الجامع لكن
الآن يعمل فقط الذي يطل على شارع المعز وبذلك فيعد هذا المسجد من المساجد ذات التراث الاسلامي العريق
الانشطه التي يقوم بها الزائرون
يقوم الزائر بعمل جوله داخل المسججد والاستمتاع بالتراث الاسلامي بداخله كما انهيمكنه التقاط اروع الصور التذكاريه
داخل وخارج المسجد ويمكن ايضا للزائر الاستمتاع بمعرفه تاريخ هذا المسجد
لمعرفة المزيد من التفاصيل يمكنكم التواصل على مدار الساعه عن طريق الرقم : 0066864036343 (واتس أب - لاين - فايبر - إيمو - سوما - تانغو ) أو عن طريق الإيميل لإرسال التقارير : [email protected]
