المنتزه البحرى تاور تاو عالم من الجمال الطبيعى على سواحل أندامان
المنتزه البحري الوطني تاورتاو
وهى المنتزه الوطني البحري الأول في تايلاند تأسس في عام 1974م ويقع تاورتاو بعيداً عن ساحل إقليم ساتون والمستنقعات الشجرية الاستوائية والسواحل الرملية الممتدة على طول السواحل.
إن الجمال المثير للمشاهد الطبيعية هو الأكثر لفتاً للنظر عندما يتم النظر إليه مع تاريخ الجزر.
إن الكلمة " تاورتاو" مشتقه من لغة الملايو وترجمتها هي كلمة قديم وغامض وهي مرجع لأسطورة تقول بأن الجزر كانت مختباة لفترة طويلة من العالم وظلت تعيش في مشاكل بعد العنة التي أصابتها من أميرة جميلة تم اتهامها بالخطأ بجريمة الزنا. وإذا صدق الشخص هذه اللعنة أو لا ، فإنها حقيقة تاريخية أن الأرخبيل كان لقرون عدة مأوى خطراً للقراصنة وقد استمرت هذه السمعة البغيضة في القرن العشرين عندما كانت تاورتاو مستعمرة عقابية بين عام 1939م وعام 1946م .وربما بسبب هذا التاريخ المظلم إلى حد كبير الذي أبقي الجزيرة بعيدة عن الأنظار فإن تاورتاو اليوم هي قريبة كجزيرة محتفظة بنقائها الأصلي وجمالها الطبيعي كما هو موجود في أي مكان في تايلاند. وبالنسبة للزائر فتوجد عدة ممرات لرياضة المشي وسواحل رملية رائعة ومناظر خلابة والمزيد مما يمكن اكتشافه بما في ذلك الحيوانات النادرة التي من بينها الخنازير البرية، طويلة الذيول داكنة البشرة والسحالي الورلية وجميعها موجودة على نحو شائع.. إن المياه المحيطة هي ملجأ للدلافين والسلاحف البحرية بينما الحيتان البيضاء والأطوم هي نادرة إلا أنه يمكن رؤيتها.
وهى المنتزه الوطني البحري الأول في تايلاند تأسس في عام 1974م ويقع تاورتاو بعيداً عن ساحل إقليم ساتون والمستنقعات الشجرية الاستوائية والسواحل الرملية الممتدة على طول السواحل.
إن الجمال المثير للمشاهد الطبيعية هو الأكثر لفتاً للنظر عندما يتم النظر إليه مع تاريخ الجزر.
إن الكلمة " تاورتاو" مشتقه من لغة الملايو وترجمتها هي كلمة قديم وغامض وهي مرجع لأسطورة تقول بأن الجزر كانت مختباة لفترة طويلة من العالم وظلت تعيش في مشاكل بعد العنة التي أصابتها من أميرة جميلة تم اتهامها بالخطأ بجريمة الزنا. وإذا صدق الشخص هذه اللعنة أو لا ، فإنها حقيقة تاريخية أن الأرخبيل كان لقرون عدة مأوى خطراً للقراصنة وقد استمرت هذه السمعة البغيضة في القرن العشرين عندما كانت تاورتاو مستعمرة عقابية بين عام 1939م وعام 1946م .وربما بسبب هذا التاريخ المظلم إلى حد كبير الذي أبقي الجزيرة بعيدة عن الأنظار فإن تاورتاو اليوم هي قريبة كجزيرة محتفظة بنقائها الأصلي وجمالها الطبيعي كما هو موجود في أي مكان في تايلاند. وبالنسبة للزائر فتوجد عدة ممرات لرياضة المشي وسواحل رملية رائعة ومناظر خلابة والمزيد مما يمكن اكتشافه بما في ذلك الحيوانات النادرة التي من بينها الخنازير البرية، طويلة الذيول داكنة البشرة والسحالي الورلية وجميعها موجودة على نحو شائع.. إن المياه المحيطة هي ملجأ للدلافين والسلاحف البحرية بينما الحيتان البيضاء والأطوم هي نادرة إلا أنه يمكن رؤيتها.
