إن أشعة الرنين المغناطيسي MRI و التصوير الطبقي ” الأشعة المقطعية ” أصبحت من أكثر الأشعة استخداما في تشخيص الكثير من الأمراض وخصوصا أمراض الجهاز العصبي والمخ ، ومن خلال السطور المقبلة سنعرض إلى مضاهاة ضئيلة بينهما في الكتلة العصبية والكتلة العضلية وكذلك الهيكل العظمي وباقي أعضاء جسم الإنسان ، و نحن بدورنا في تايلاند نوفر لكم أفضل الأجهزة الخاصة بالأشعه MRI و أنسب الأسعار في أفضل المستشفيات والمراكز التايلندية المتخصصة في الفحوصات الطبية المتقدمة وعلاجات العمود الفقري والمخ والاعصاب .
للعلاج يمكنكم التواصل على مدار الساعه عن طريق الرقم : 0066864036343 (واتس أب - لاين - فايبر - إيمو - سوما - تانغو )
أمراض الكتلة العصبية :
تتمثل أمراض الكتلة العصبية في المخ والنخاع الشوكي والأعصاب المتواجدة في العمود الفقري ، ويعد الرنين المغناطيسي واحد من أكثر أهمية الأشعة المستخدمة في التشخيص الدقيق لأمراض الجملة العصبية ، حيث أنه يمنح تفاصيل أضخم عن الوضعية ، لكنه لا يستعمل في جميع الحالات فقد يكتفي الطبيب بالتصوير الطبقي .
تستخدم الأشعة المقطعية في حالات الطوارئ والإصابات المفاجئة كحوادث المركبات وحدوث نزيف وضغط الدم المرتفع ….. إلخ ، وهو يمنح تصوير مبدئي للإصابة ويكون أكثر سهولة وأسرع من التصوير المغناطيسي وأقل تكلفة ، ولكن في بعض الحالات يلزم أن يلتجئ الطبيب إلى الرنين المغناطيسي للاستحواز على بيانات أكثر عن الإصابة ، مثلما أنه يمنح صورة ثلاثية الأبعاد ويبلغ إلى نطاق إمتداد الداء في الأوعية الدموية أو غيرها من المراكز الحساسة .
تجمع الأشعة المقطعية بين جهاز الحاسب الآلي والأشعة السينية وهي واحد من التقنيات الجديدة في تشخيص الأمراض ، ويلبس العليل قبل استعمال جهاز الأشعة ثياب واسعة ، ويخلع العليل أي أجسام معدنية قبل التحليل ، مثلما يلزم إخبار الطبيب بوجود جهاز لتنظيم ضربات الفؤاد إن وجد وأي نوع من الحساسية أو العقاقير التي يتم أخذها ، ويصوم العليل لفترة ست ساعات قبل تحليل ، وعلى المرأة إخبار الطبيب بالحمل ، في حين يعتمد التحليل المغناطيسي على حقل مغناطيسي قوي ومتصل بترددات لاسلكية ، مثلما يتصل ايضاً بجهاز الحاسوب لمنح صورة مفصلة عن أعضاء الجسد المتغايرة ، ويقوم العليل باتباع نفس التحذيرات قبل استعمال الرنين المغناطيسي .
يلجئ الطبيب إلى التشخيص بالرنين المغناطيسي كحل أول في أمراض التصلب حيث أن الأشعة المقطعية تكون غير نافعة ، وكذلك أمراض النخامي الدقيقة والمجهرية حيث يسعى تحديد الإمتداد في الأوعية الدموية ، ومعرفة نطاق وصولها إلى التصالب البصري أو الجيب الكهفي ، فهو يكون أكثر حساسية ودقة من الأشعة المقطعية ، مثلما يسعى تقدير عوامل الدوار وورم العصب السمعي والأفات الضئيلة المتواجدة في الحفرة الخلفية مثل أفات جذع الرأس أو المخيخ .
يفضل أيضاً استعماله في حالات الأمراض الخلقية وأورام الرأس بالرغم من أن التصوير الطبقي يكون مفيدا ، لكن التصوير المغناطيسي يمنح بيانات ذكر ، الأمر الذي يعاون الجراح على الإستراتيجية للعملية وتحديد الورم والأماكن التشريحية ومدى قربه من أغشية المخ ، والأوعية الدموية والجيوب ، ويستطيع علم هل يبقى بؤر أخرى يتم بواسطتها تحديد المسافات بالأبعاد الثلاثية .
يُعد الرنين المغناطيسي أكثر حساسية لأمراض السرطان المتغايرة ، حيث يتضح عدد أضخم من الإنتقالات الضئيلة للمرض ، الأمر الذي يسهل من تحديد الطور الذي بلغ إليه الداء ، وطبعا التشخيص الصحيح يعاون في دواء أفضل للعليل ، بعض الجلطات غير ممكن مشاهدتها بالتصوير الطبقي لهذا يستعمل التصوير المغناطيسي وخصوصا الجلطات في الأماكن الضئيلة والحساسة كالرئة والمخيخ ، وكذلك في الكشف عن التشوهات الشريانية والوريدية ، فيعمل على تحديد نواة التشوه والشريان المغذي لها .
يستعمل الرنين أيضاً في اكتشاف تصلب الحبل الشوكي ، إلا أن يفيد التصوير الطبقي في علم الكسور في الفقرات ، إلا أن الرنين المغناطيسي يحدد نطاق الضغط على الفقرات وتأثيرها على الحبل الشوكي وتمزقه .
الجهاز العضلي والهيكل العظمي :
يعلم الجميع أن الأشعة السينية تستخدم في تحليل العظم وخصوصا الكسور ، إلا أن عقب ثورة الرنين المغناطيسي بات رئيسي في تشخيص العديد من إصابات العظم والأنسجز العضلية والوترية والوريدية ، ويعود هذا إلى مقدرته على المفاضلة بين الألياف المتغايرة ، مثلما يسمح بالتعرف المبكر على النخاع العظمي الأمر الذي يمكن من إكتشاف مرض السرطان في العظم والإلتهابات مبكرة ، وتحديد الأماكن في العظم التي تفتقد للتغذية الشريانية .
يمكنه ايضا تحليل غضاريف الركبة والأربطة المتغايرة باهتمام عالية بشكل كبير ، وربما يبلغ إلى درجة التشريح الحقيقي للركبة قبل العملية ، ويستطيع كذلك التفرقة بين الألياف الطبيعية والإلتهابات والأورام لحساسيته الفائقة للتباين بين الألياف الطبيعية والأنسجة المصابة ، وهكذا يُعد جهاز الرنين المغناطيسي أكثر تميز من جهاز الأشعة المقطعية في دواء أمراض نظام الهيكل العظمي ، لكنه لا يحد من استخدامات الطب للتصوير الطبقي .
الأمراض الصدرية :
لازالت الأشعة الصدرية هي الأشعة الرائجة في تشخيص أمراض الصدر ،وهذا نتيجة لـ سهولة الشغل وكثرة البيانات ، إلا أن يتم اللجوء في بعض الأحيان إلى التصوير الطبقي بصبغة مثل أورام المنصف وسرطان الرئة ، ولكن يختفي دور الرنين المغناطيسي وتميزه طفيفا في أمراض الصدر ، حيث يقتصر على تحديد أماكن أمراض المنصف وتصوير الأوعية الدموية وأمراضها ، وتحديد سرطان الرئة ، وبعض الأمراض الأخرى في أعقاب استعمال الأشعة الصدرية في الطليعة .
يمكنكم التواصل على مدار الساعه عن طريق الرقم : 0066864036343 (واتس أب - لاين - فايبر - إيمو - سوما - تانغو ) أو عن طريق الإيميل : [email protected]
+ حتى نتمكن من تلبية الخدمة لكم على اكمل وجه يستوجب عليكم قبل الحضور إلى تايلاند إن أردتم التعرف على التكلفة الإجمالية لعلاجكم نطلب منكم إشاعات وتقارير الحالة المراد علاجها وعرضها على الطبيب المختص وسيتم إعلامكم فورا بالتكلفة ومدة العلاج إن شاء الله
شفانا وشفاكم الله